حكاية رجل كبير ولكن أحببته للكاتبة كيان
المحتويات
كفايه لحد كدا هي لازم تطلع بحاجه مش هتضيع كل حاجه كدا
ملك قربت منه بدلع وحطت ايدها علي صدره برقه ومصطفى مكنش مركز غير في عنيه ونفسه علي
كملت لما سبلت بعنيها ودا جنن مصطفى اكتر
بجد يا مصطفى دا ق رف....
٣٨ ٩ ٠٨ ص Alaa Hosny الاخير
مصطفى قرب منها وشدها عليه
مصطفى بيزحلها شعرها لورا وهو مركز في عنيها
ملك ضحكت بأنوثه
وماله
لما مسكها من شعرها وتكلم بغل
شكل ال دا مينفعش معاي وبلاش تعمليه علشان انتي مش كدا
ملك بدموع امال عايزني اعمل ابقا زي العبه في أديكم.... عمك يستغل اني يتيمه وابوك يجوزني ابنه... انا فين في دا كله... يا ترا لو جرتلك حاجه هتجوزوني ابوك
ملك پغضب مين قال محدش جبرني علي حاجه... كل حاجه في الدنيا بتجبرني... كنت هروح فين ولا هاكل منين لو مشيت بعد مت عمك
دا انا كنت قاعده وحاطه ايدي علي قلبي بعد مت عمك واقول هيرموني برا البيت... رغم اني ليا ورث في عمك.. وعارفه ان محدش هيديني حاجه... يوم ما ابوك قلي اني هيجوزني ليك.. مكنتش مصدقه... شب في سني حلو رجل ملو هدومه... بس لا الحلو مش بيكمل
يا ابني ما هي معاها حق كدا كدا اتجوزتو ومش ناوي تطلقه ولا عينك علي وحدها غيره يبقا ليه متكملش معاها
قالها عز ال مصطفى الي ساند علي العربيه وپيدخن بهدوء
مصطفى بضيق بس ماستغفلنيش يا عز كانت قلتلي في وشي
مصطفى بضيق يوووه خلاص يا عز
عز خلاص ماشي بس لما تروح لازم تتكلم معاها
مصطفى ماشي صحيح عملت اي مع ريها
عز اتنهد هعمل اي يعنى لسه زي ما هي والشك مالي دماغه
عز يعم والله بطلت من يوم ما جبنا هشام وانا بطلت
مصطفى معلش حاول معاها تاني دي ام ابنك وبنت عمتك برضو
عز اتنهد ان شاءلله انا همشي عايز حاجه
مصطفى بهدوء سلامتك
عز دخل الشقه وباين عليها التعب لقي ريهام بتزعق لطفلهم حضنها من ضهره
ريهام لفت ليه بشك كنت فين
عز اتنهد وطلع التلفون رن علي مصطفى
الو ايوه يا مصطفى بقولك اي هو انا نسيت الساعه بتاعتي في عربيتك لما كنا مع بعض من شويه علشان مش لاقيها
مصطفى مفيش حاجه في العربيه ممكن تكون وقعت منك في الطريق انت وصلت البيت!
عز خلاص ماشي وايوه لسه واصل اهو.
مصطفى اشطا. سلام
عز
متابعة القراءة