حكاية حدثت احداثها ما بين الرياض وعفيف
رجوته وقد أعياني البكاااااااااااااااااء, .
وقلت له بيأس واستسلام,
إذاً دعني اصلي لله ركعتين لعل الله يرحمني!!!!! فوافق بعد أن توسلت أليه نزلت من
السيارة وكأني أقاد الى ساحة الاعډام صليت ولأول مرة في حياتي,صليتها بخۏف...برجاااء
والدموع تملأ مكان سجودي ,توسلت لله تعالى ان يرحمني,ويتوب علي,وصوتي الباكي يقطع
حدث؟؟؟؟؟ وكاااانت المفاجأة.
مالذي أراه.!!!!! أني أرى سيارة أخي قادمة!!
نعم أنه أخي وقد قصد المكان بعينه!! لم أفكر لحظة كيف عرف بمكاني,ولكن
فرحت بچنون وأخذت أقفز ,وأنادي,
وذلك السائق ينهرني,ولكني لم أبالي به...... من أرى أنه أخي الذي
يسكن الشرقيه وأخي الآخر الذي يسكن معنا.
وأنا سأخذ هذا السائق وأضعه في سيارته بجانب الطريق...... ركبت مع أحمد
والذهول يعصف بي وسألته هاتفة: كيف عرفتما بمكاني؟ وكيف جئت من الشرقيه ؟..
ومتى .......... ؟
قال:في البيت تعرفين كل شيئ.وركب محمد معنا وعدنا للرياض واناغير مصدقه لما يحدث. وعندما
وسنعود بعد قليل,ونزلت مسرعة,مسرورة أخبرأمي. دخلت عليها في المطبخ وأحتضنتها وانا
ابكي واخبرها بالقصة,قالت لي بذهول ولكن أحمد فعلا في الشرقيه,وأخوك محمد مازال
نائما. فذهبنا الى غرفة محمد ووجدناه فعلا نائم .أيقظته كالمجڼونة أسألة مالذي
فسألتة فقال ولكني في عملي الأن,بعدها بكيت
وعرفت أن كل ماحصل إنما ملكين أرسلهما ربي لينقذاني من براثن هذا الاثم . فحمدت الله
تعالى على ذلك,وكانت هي سبب هدايتي ولله الحمد والمنه. بعدها أنتقلت الى منطقة
عفيف وأبتعدت عن كل ما يذكرني بالماضي الملئ بالمعاصي والذنوب "قصة واقعية"
لا إله إلا أنت سبحانك اني كنت من الظالمين